في بداية القرن التاسع عشر تصور العالم دالتون الذره على هيئة كره دقيقه صلبه غير قابله للانقسام ولكل عنصر نوع معين من الذرات الخاصه به وان هذه الذرات ترتبط بطرق بسيطه لتكوين الذرات المركبه

في نهايه القرن التاسع عشر تصور ثومسن ان الذره كره موجبة الشحنه تلتصق عليها الالكترونات السالبة الشحنه والتي تعادل الشحنه الموجبه للكره لذا فانها متعادله الشحنه

في اوائل القرن العشرين تصور العالم رذرفورد بان البروتونات متمركزه في حجم صغير في وسط الذره اطلق عليها اسم النواة وانها تحتوي على معظم كتله الذره وان الالكترونات تدور حولها لذا فان اغلب حجم الذره فراغ وان عدد الالكترونات السالبه التي تدور حول النواة تعادل الشحنات الموجبه للبروتونات وان الالكترونات تدور بسرعه كبيره في مدارات مختلفه البعد عن النواة كما تدور الكوكب حول اشمس

لان الالكترونات السالبه تدور حول النواه وتعادل الشحنه الموجبه للبروتونات وان الالكترونات تدور بسرعه كبيره حول النواه كما تدور الكواكب حول الشمس

1 لو افترضنا ان الالكترونات السالبه ساكنه فانها سوف تنجذب الى النواه المخالفه لها بالشحنه , 2 لو افترضنا ان الشحنات الكهربائيه المتحركه تحت تاثير قوه جذب تطلق طاقه اذن سوف ينتج نتيجه لذلك فقدان في طاقه الالكترونات فتبطئ حركته مما يجعله يلف لولبيا وبالتالي يكون غير قادر على مقاومة جذب النواة ويسقط في النواة

اقترح العالم بور ان الالكترونات تدور حول النواة في مستويات ذات طاقه وانصاف اقطار محدده

1 تتكون الذره من نواة تحيط بها الكترونات ذوات مستويات مختلفه من الطاقه , 2 تدور الالكترونات حول النواة على مسافات بعيده عنها نسبه لحجم الذره في مستويات الطاقه ويعبر عن هذه المستويات باعداد تدعى اعداد الكم الرئيسي وهي عباره عن اعداد صحيحه موجبه يرمز لها بالحرف n, 3 اضافه الى ذلك توجد النواة في مركز الذره وتتضمن البروتونات والنيوترونات

هو حيز من الفراغ المحيط بالذره يحتمل وجود الالكترونات فيه

وهي النظريه التي اكدت وجود السحابه الالكترونيه المحيطه بالنواة وتحتوي الاغلفه الالكترونيه على الكترون او الكترونين سميت بالاوربيتال

لان كل الكترون يبرم حول محوره في نفس الوقت الذي يدور فيه حول النواة فعند ازدواج الكترونين في اوربيتال واحد فان احدهما سوف يبرم حول محوره باتجاه دوران عقرب الساعه اما الاخر فيكون برمه عكس دوران عقرب الساعه اي ان احدهما سوف يبرم عكس الاخر مما يلغي تنافرهما

ينص هذا المبدا على ان مستويات الطاقه الثانويه تملا بالالكترونات حسب تسلسل طاقاتها من الاوطى الى الاعلى

وتنص على انه لا يحدث ازدواج بين الكترونين في مستوى الطاقه الثانوي الا بعد ان تشغل جميع اوربيتالاته فرادا حيث لا تضع الكترونين في اوربيتال واحد الا بعد ان تضع الكترون واحد في كل اوربيتال

يعتمد رمز لويس على عدد الالكترونات الموجوده في الغلاف الاخير والذي يدعى بغلاف التكافؤ يتم توزيعها بشكل نقاط بصوره صوريه

وتمثل الترتيب الافقي لمجموعه من العناصر حسب الزياده في الكتروناتها في الجدول الذري

وتمثل الترتيب العمودي لمجموعه من العناصر في الجدول الدوري وتكون هذه العناصر متشابهه في اغلب خواصها الكيميائيه

تعرف الالفه الالكترونيه بانها قابلية الذره المتعادله كهربائيا في الحاله الغازيه على اكتساب الكترون واحد وتحرير مقدارا من الطاقه كما في ذره الفلور

هي قدره الذره على جذب الكترونات التاصر نحوها في اي مركب كيميائي تزداد الكهروسلبيه كلما زاد العدد الذري في الدوره مع وجود بعض الاستثناءات اما في الزمر فتقل كل ما زاد العدد الذري

تعتبر العناصر النبيله اقل العناصر التي لها الفه الكترونيه لانه من الصعوبه اضافه الكترونات

لان الغازات النبيله لا تتفاعل مع الغالب ولا تكون مركبات

لانه فسر الهيدروجين فقط وهو ابسط نظام ذري كونها تحتوي بروتون واحد والكترون

وسط الجدول الدوري

وهي العناصر التي تقع في اقصى يسار جدول الدوري وتضم الزمرتين التيIA و IiA و ينتهي ترتيبها الالكتروني بمستوى الطاقه الثانويs عدا الهيليوم He حيث يوضع مع العناصر النبيله في اقصى اليمين

وهي العناصر التي تقع في يمين الجدول الدوري والتي ينتهي ترتيبها الالكتروني بالمستوى الثانوي p وتشمل سته زمر الخمسه الاولى منها هي (( IIIA وIVA و VA و VIAو VIIA)) والزمره الاخيره التي تقع اقصى يمين الجدول الدوري الزمره ((VIIIA او الزمره صفر)) فتسمى بزمره العناصر النبيله

هي عناصر فلزيه ينتهي الترتيب الالكتروني لها بالمستويين الثانويين sو d ويطلق على هذه العناصر بالعناصر الانتقاليه او عناصر المجموعه B وتقع في وسط الجدول الدوري

وهي العناصر المتجمعه في اسفل الجدول الدوري وينتهي ترتيبها الالكتروني بالمستوى الثانوي f ويطلق عليها العناصر الانتقاليه الداخليه وتضم 14 عنصر وتنتمي الى الدورتين السادسه والسابعه

العناصر الانتقاليه الداخليه

طاقة التأين

هو نصف المسافه بين نواتي ذرتين متماثلتين ومتحدتين كيميائيا

بسبب ابتعاد الالكترونات الخارجيه عن النواه

لانها لا تفقد الالكترونات بسهوله

عاليه جدا

بسبب ابتعاد الكترونات الاغلفه الخارجيه عن النواه مما يسهل فقدان احدهما