記憶度
4問
12問
0問
0問
0問
アカウント登録して、解答結果を保存しよう
問題一覧
1
اللذين عملا على بناء الكعبة
سيدنا ابراهيم و اسماعيل
2
مجال العمل الذي اشتهر به ذو القرنين هو
الصناعه
3
حين توفي ابنه وقطعت رجله في يوم واحد اذ قال اللهم لك الحمد اعطيتني اربعه اعضاء فاخذت واحده وابقيت ثلاثه فلك الحمد وكان لي سبعه ابناء واخذت واحدا وابقيت سته فلك الحمد لك الحمد على ما اعطيت ولك الحمد بما ابقيت ثم قال لمن حوله من الناس اشهدكم اني راض عن ربي فارضوا عنه
رضا التابعي عروة بن الزبير
4
الحين تركها سيدنا ابراهيم مع والدها الرضيع سيدنا اسماعيل في مكه المكرمه حيث لا ماء ولا زرع ولا بشر قال تعالى ربنا اني اسكنت من ذريتي بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم
رضا السيدة هاجر
5
خلق الله تعالى الإنسان وكرمه بالعقل الذي يمكنه من التعلم وطلب المعرفه وتمييزة النافع من الضار والقدرة على السعي و الانتاج قال تعالى (والله اخرجكم من بطون أمهاتهم لا تعلمون شياء وجعل لكم السمع والابصار والافئدة لعلكم تشكرون)
الاستعداد للتعلم
6
اختلاف معاملاتها المشروعه نظرا إلى أهمية في تعزيز التنمية والحد من الفقر والبطالة قال رسول الله ((التاجر الصدوق الأمين مع النبيين والصديقين والشهداء))
التجارة
7
حث الاسلام الإنسان على استثمار الأرض وزراعتها لعموم نفعها على جميع الكائنات الحية قال رسول الله ((ما من مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا فيأكل منه الطير أو انسان أو بهيمة الا كان له به صدقه))
الزراعه
8
بالابتلاءات المختلفة التي قدرها الله تعالى عليه مثل وفاء ابنه ابراهيم صغيرا فقد قال نبينا محمد في ذلك ان العين لتدمع وان القلب ليحزن ولا نقول الا ما يرضي ربنا وانا لفراقك يا ابراهيم لمحزونون
رضا سيدنا رسول الله
9
كان سيدنا رسول الله اكمل الناس رضا بقضاء الله تعالى وقدره وكان في الوقت نفسه احرص الخلق على الدعاء ودائم الترغيب فيه إذ قال صلى الله عليه وسلم ان ربكم حيي كريم يستحيي من عبده أن يرفع إليه يديه فيردهما صفرا أو قال خائبتين
الدعاء
10
الصحابي الجليل الذي تصدق بتجارته كلها عام المجاعة في خلاف سيدنا عمر بن الخطاب هو
عبد الرحمن بن عوف
11
احدى ضروريات العيش للانسان ولا يستقيم حال المجتمعات البشرية من دونها إذ بها قوام الحياة وتحقيق الخير والنفع والطمأنينة للناس
الصناعه
12
لان المؤمن يعلم أن الله تعالى يقدر له الخير وأن له الأجر العظيم على الصبر قال رسول الله إن عظم الجزاء مع عظم البلاء وان الله ادا احب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط
تحقيق الطمأنينة في النفس
13
هي السعي في الأرض لاستثمار الخيرات التي أودعها الله تعالى في هذا الكون بما يحقق للإنسان الحياة الطيبة والفوز في الاخرة
عمارة الارض
14
فالرضا يعلم الإنسان القناعه قال رسول الله قد أفلح من أسلم ورزق كفافا وقنعه الله بما أتاه
سلامه القلب من الغل و الحسد
15
يعد ذلك من ايجابيه الانسان في الحياه إذ أن يبذل الوسع الطاقة في تغيير ما أصابه من سوء الى حال يسعده و يحقق له المنفعة في أمور الدين والدينا (وليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت ما يخاف الا الله والذئب على غنمه)
الطموح والسعي للتغير
16
وقد دعا القران الكريم الإنسان إلى التفكر في خلق السماوات والأرض
لاكتشاف السنن التي أودعها الله تعالى في الكون واستثمارها في أعمار الأرض
17
لان المؤمن يعلم أن كل قضاء الله عدل و رحمة و خير قال تعالى فعسى أن تكرهوا شياء و يجعل الله فيه خيرا كثيرا
تحقيق حسن الظن بالله تعالى
18
الذي صنع سفينة ركبها المؤمنين فنجوا من الطونان
سيدنا نوح
19
ارسل الله تعالى رسله الكرام الى الناس ليبينوا لهم المنهج القويم في عبادة الله تعالى
ارسال الرسل
20
هيا الله تعالى الأرض كي تكون صالحه لمعيشة الناس و حياتهم وجعل فيها من الموارد ما يعينهم على تحقيق مصالحهم وتحسين مناحي حياتهم قال تعالى(وشخر لكم ما في السموات وما في الارض جميعا منه أن في ذالك لقوم يتفكرون)
تسخير الارض
21
هو اطمئنان قلب الإنسان لما يجري عليه من اقدار الله تعالى
الرضا
22
قائل عبارة والله لا أبالي على اي حال من الدنيا أصبحت بخير أم بشر في رخاء أم ضيق في فرح أو حزن ما دمت مسلما
سيدنا عمر بن الخطاب
23
النبي الكريم الذي عمل في الحدادة هو سيدنا
داود
24
بين الإسلام أن من لوازم الايمان أن يعمل الإنسان على اعمار الأرض وفق شرع الله تعالى وبما يحقق له وللاخرين الخير و الوفاه في الحياة الدنيا قال تعالى (ولو أن أهل القرى ءامنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض )
الأمر باقامه الدين في النفس و المجتمع
25
حث الاسلام على العمل ورغب فيه قال تعالى (هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور )
الدعوة إلى العمل
26
حين اصابه مرض اقعده على ظهره ثلاثين عاما حتى توفي فقد دخل عليه بعض الصحابه وما ان راوه حتى بكوا فنظر إليهم قائلا انتم تبكون اما انا فراض احب ما احبه الله وارضى بما ارتضاه الله وأسعد بما اختاره الله اشهدكم اني راض عن ربي
رضا الصحابي عمران بن حصين
27
لا يستطيع الناس العيش في مجمعات منعزلة تفتقد التعاون والتشارك والتكافل ومن ثم فلا بد من تبادل المنافع والمصالح بين الدول و الشعوب وذلك عن طريق تكاتف الجهود وصولا إلى حياة الإنسانية سعيدة قال تعالى (وتعاونوا على البر و التقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان)
دعوة الناس إلى التعاون لما فيه خير
28
والفوز بالجنة قال تعالى وبشر المخبتين
نيل الثواب من الله تعالى
29
جعل الله سبحانه وتعالى شعور الانسان بالالم والوجع والحزن طبيعه في قال رسول الله عليه وسلم اني اوعك كما يوعك رجلان
التعبير عن الشعور بالالم
30
حبس النفس عن التسخين و التضجر على اقدار الله تعالى
الصبر